روايه رمانى و قال ما ابيها
رفعت رأسها و طالعت فية للمرة الثانية =و تشوفة و هو يأخذ لبس له عشان الشاور
تنهدت بضيق و تذكرت ليله امس و وشلون تركتة و نامت بدون ما اتتكلم معاة و لا كلمه
دمعت عينها و تذكرت ان حتي اليوم ما تكلمت معاة ابد و مضايقها هالشيء بس تبية عشان تصرفاتة معاها
صحت من تفكيرها على صوت باب الحمام ( اكرمكم الله ) يسكرهـ فهد
أخذت نفس و قامت من السرير بتطلع تجهز له فطور بس و قفها صوت جوآله
إلتفت له و شافتة على الكوميدينة ناسية هناك
جاها فضول تعرف المتصل و خصوصا ان الإتصال تكرر اكثر من مرة قربت من الجوال بتردد و هو تلتفت ناحيه الحمام ( اكرمكم الله ) بتتأكد من عدم خروجة الحين
سحبت جوالة و طالعت الإتصال اللى نور الشااشة و كأن اسم المتصل الغاليه
عقدت حواجبها و حست بغيرهـ مو طبيعية منهى ذى الغاليه
إضغطت على الزر الإخضر بدون شعور و وصلها الصوت : الو
غلا عقدت حواجبها هالصوت مو غريب على : اهلين
أم فهد استغربت و عرفتها : غلا ؟
- رواية روماني قال ما اببها