وداعا من الان لضغط الدم المرتفع وعلاج سريع بالثوم والطريقة كالتالي :
يُعدّ الثوم Garlic عائد إلى جنس Allium وله علاقة مرتبطة بالبصل والكراث والبصل الأخضر، وقد
تم استخدامه في العديد من البلدان منذ آلاف السنين
فهو يستخدم بشكل عام كعنصر منكِّه للطهي، بالإضافة إلى أنّه تم استخدامه كدواء
لعلاج ومنع عددٍ كبير من الحالات الصحيّة والأمراض وذلك بسبب احتوائه
على الفوائد الصحية والعلاجية وقد يحتوي على خصائص المضاد الحيوي،
ويعدّ أقدم مثال على استخدام الثوم استخدام الرياضيين الأولمبيين الأصليين
في اليونان القديمة الثوم وذلك لتحسين الأداء الرياضي، ومن مصر القديمة
ا
انتشرالثوم إلى الحضارات القديمة المتقدمة في وادي السند (باكستان وغرب الهند اليوم)
. من هناك شق طريقه إلى الصين، وقد عزّز الطبيب اليوناني أبقراط استخدامه
لعلاج مشاكل الجهاز التنفسي، والطفيليات، وسوء الهضم، والشعور بالتعب، ويستخدام
الثوم في الوقت الحالي لمختلف الأمراض المتعلقة بنظام الدم والقلب ويتضمّن
ذلك انسداد وتصلّب الشرايين، وارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم،
وهذا المقال سيُناقش أهمية استخدام الثوم في علاج ارتفاع ضغط الدم من
ناحية علمية.[١] ضغط الدم المرتفع يٌعرف ضغط الدم المرتفع Hypertension
بأنّه من الحالات الشائعة والناتجة عن زيادة قوة صغط الدم على جدران الشرايين
مما قد يتسبّب في نهاية الأمر إلى تلف وضرر في الأوعية الدموية وإصابة الشخص
في حال عدم القدرة على التحكم بارتفاع ضغط الدم ببعض المشاكل الصحية
كأمراض القلب، والنوبات القلبية، والسكتة الدماغية، فعادةً ما يتم معرفة ضغط
الدم من خلال كمية الدم التي يتم ضخها من خلال القلب بالإضافة إلى كمية مقاومة
تدفّق الدم في الشرايين، إذ إنه كلما ازادادت كمية ضخ القلب للدم وأصبحت
جدران الشرايين ضيقة كلما زاد ضغط الدم وغالبًا ما تتم قراءة ضغط الدم من
خلال الضغط الإنقباضي والذي يٌمثّل ضغط الأوعية الدموية في حالة انقباض
وضخ القلب للدم، والضغط الإنبساطي والذي ينتج عن راحة القلب بين الضربات
ويتوجّب الذكر بأنّ ارتفاع ضغط الدم يُسمى بالمرض القاتل أي أنه من الممكن
للشخص أن يُصاب به لعدة سنوات دون الشعور أو ظهور أي أعراض تحذيرية
مما يتطلب من الشخص قياس ضغط الدم بانتظام من خلال أجهزة قياس ضغط الدم الآلية
ومن الضروري اللجوء إلى الطبيب في حال تبيّن وجود ارتفاع في ضغط الدم
وقد يتضمّن ظهور بعض العلامات الناتجة عن ارتفاع ضغط الدم
يُعدّ الثوم Garlic عائد إلى جنس Allium وله علاقة مرتبطة بالبصل والكراث
والبصل الأخضر، وقد تم استخدامه في العديد من البلدان منذ آلاف السنين فهو
يستخدم بشكل عام كعنصر منكِّه للطهي، بالإضافة إلى أنّه تم استخدامه كدواء
لعلاج ومنع عددٍ كبير من الحالات الصحيّة والأمراض وذلك بسبب احتوائه
على الفوائد الصحية والعلاجية وقد يحتوي على خصائص المضاد الحيوي،
ويعدّ أقدم مثال على استخدام الثوم استخدام الرياضيين الأولمبيين الأصليين في
اليونان القديمة الثوم وذلك لتحسين الأداء الرياضي، ومن مصر القديمة
، انتشر الثوم إلى الحضارات القديمة المتقدمة في وادي السند (باكستان وغرب الهند اليوم).
من هناك شق طريقه إلى الصين، وقد عزّز الطبيب اليوناني أبقراط استخدامه
لعلاج مشاكل الجهاز التنفسي، والطفيليات، وسوء الهضم، والشعور بالتعب،
ويستخدام الثوم في الوقت الحالي لمختلف الأمراض المتعلقة بنظام الدم
والقلب ويتضمّن ذلك انسداد وتصلّب الشرايين، وارتفاع مستوى الكوليسترول
في الدم، وهذا المقال سيُناقش أهمية استخدام الثوم في علاج ارتفاع ضغط الدم
من ناحية علمية.[١] ضغط الدم المرتفع يٌعرف ضغط الدم المرتفع Hypertension
بأنّه من الحالات الشائعة والناتجة عن زيادة قوة صغط الدم على جدران الشرايين
مما قد يتسبّب في نهاية الأمر إلى تلف وضرر في الأوعية الدموية وإصابة الشخص
في حال عدم القدرة على التحكم بارتفاع ضغط الدم ببعض المشاكل الصحية
كأمراض القلب، والنوبات القلبية، والسكتة الدماغية، فعادةً ما يتم معرفة
ضغط الدم من خلال كمية الدم التي يتم ضخها من خلال القلب بالإضافة
إلى كمية مقاومة تدفّق الدم في الشرايين، إذ إنه كلما ازادادت كمية ضخ
القلب للدم وأصبحت جدران الشرايين ضيقة كلما زاد ضغط الدم وغالبًا ما تتم
قراءة ضغط الدم من خلال الضغط الإنقباضي والذي يٌمثّل ضغط الأوعية الدموية
في حالة انقباض وضخ القلب للدم، والضغط الإنبساطي والذي ينتج عن راحة القلب
بين الضربات، ويتوجّب الذكر بأنّ ارتفاع ضغط الدم يُسمى بالمرض القاتل
أي أنه من الممكن للشخص أن يُصاب به لعدة سنوات دون الشعور أو ظهور
أي أعراض تحذيرية مما يتطلب من الشخص قياس ضغط الدم بانتظام من
خلال أجهزة قياس ضغط الدم الآلية، ومن الضروري اللجوء إلى الطبيب في
حال تبيّن وجود ارتفاع في ضغط الدم، وقد يتضمّن ظهور بعض العلامات الناتجة عن ارتفاع
ضغط الدم
هل يوجد علاجات لضغط الدم المرتفع بالثوم وما راي العلم